فالمرأة التي هي في العادة "نصف المجتمع عدداً وكله إعداداً"، إنْ غابت، أو غيبتها " شريعة ذكورابي يصبح نصف المدينة غائبا ً، وهو النصف الأجمل ،وهيهات لهذه المدينة أن توصف بالفاضلة. إن المدينة َ العابسة هي المدينة الذكورية.
رائعة هذه الرؤية أخي تايغر وفعلا كلام جميل والحياة لاتكتمل إلا بوجود النصفين ....الجمال والرقة والأنوثة للمرأة وللرجل القوة والحكمة .....
شكرا لك أخي وليتنا كنا في زمن هذه المدينة الفاضلة حقا وليتها تعود من جديد ......
تقبل فائق احترامي وأعطر تحياتي